الأسئلة الشائعة
الأسئلة الشائعة
يمكنك التسجيل في مسابقة COSINES Pi VI حتى 02 يونيو 2022 ضمناً.
نوفر الكثير من الموارد والدورات التدريبية التي ستساعدك في تعزيز مهاراتك. وبإمكانك المقارنة بين عدة خطط الأسعار واختيار تلك التي تراها مناسبة لك
لا، هذا الأمر ممكن فقط في مرحلة التأهيل،
غير أننا نسعى إلى تشجيع من يحقق إنجازات في الترجمة المتخصصة.
يعمل على تقييم فيديوهات المترجمين خبراء لـCOSINES Pi حصرا
لمزيد من المعلومات اضغط على الرابط أدناه
تاريخ المسابقة الدولية للمترجمين الشفهيين COSINES Pi في ذكريات مؤسسها ماركلين كونوربايف
استضافت نيويورك في عام 2016 بطولة دولية للشطرنج بمشاركة بطل العالم حينئذ النرويجي ماغنوس كارلسن والمنافس على اللقب الروسي سيرغي كارياكين.
وكان عليهما لعب 12 مباراة
حيث تم تخصيص 100 دقيقة إلى كل من اللاعبين، مع منحهما 50 دقيقة إضافة بعد كل 40 حركة.
على مدى قرابة أسبوعين تعرض اللاعبان لضغوط جسدية ونفسية لا تصدق،
وانتهت المقابلة بالتعادل
خلال متابعة تلك المباراة خطر على بالي أن مهنة المترجم لا تقل صعوبة عن نشاط لاعب الشطرنج من حيث الذاكرة والضغط الجسدي والانتباه والتركيز والصبر،
كما يلعب دورا مهما في هذه المهنة الإبداع الفردي وسعة الاطلاع والحدس اللغوي الذي لا يعد من الصفات الضرورية في الشطرنج.
أدركت أن مهنتنا أكثر صعوبة فقررت فورا أنه ينبغي تنظيم أول بطولة أولمبية للترجمة الفورية في التاريخ،
وهكذا ولدت فكرة مسابقة للمترجمين الشفهيين.
في عام 2017 شاركت هذه الفكرة مع أصدقائي من خريجي جامعة موسكو الحكومية باسم لومونوسوف وزملائهم، وهم ساعدوني في العثور على شركاء لتطوير منصة المسابقة.
كنت أتطلع إلى أن تشمل هذه الفكرة أكبر عدد ممكن من المترجمين الموهوبين الذين كان سيستطيعون بين ليلة وضحاها الفوز بلقب "بطل العالم" في الترجمة الشفهية واكتساب شهرة لا تقل عن تلك التي يحظى بها لاعبو الشطرنج البارزون.
واتخذت القرار التالي: المسابقة ستنظم عن بعد، وستؤدي مكاتب المشاركين المنزلية دور مقصورات للترجمة، بينما ستستخدم حواسيبهم الخاصة كشاشات تلقين.
وأدى المبرمجون عملا رائعا ومعقدا جدا بغية محاكاة ظروف العمل الحقيقية.
وكان من المفترض أن يجري بث الفيديو على الفور من "مقصورة" المشارك، كما يحصل في مؤتمرات دولية حقيقية،
وليس بإمكان المشاركين وقف البث أو الرجوع إلى الخلف.
إنها ظروف صعبة جدا
وأقصى درجة من المسؤولية!
اخترعنا اسم المسابقة سريعا جدا
إذ رأيت بمجرد كتابة اسمها على الورق أن الحروف الأولى لهذه الكلمات باللغة الروسية تشكل عبارة معناها "جيب تمام Pi"، وهو يساوي ناقص واحد.
وبدا لي أن هذه مصادفة عجيبة، لأن مترجما جيدا هو بمثابة "ناقص واحد"
لأنه يعمل دائما على توفير التواصل المستمر بين طرفين في الحوار، غير أنه نفسه يبقى في الظلال.
يمثل "جيب تمام Pi" صيغة مثالية للمترجم، ولذلك تم اختيارها اسما لمسابقتنا
لحسن الحظ كان الأمر كذلك في اللغة الإنجليزية أيضا.
لكن الطريق إلى تنظيم المسابقة ظل طويلا
وكنا بحاجة إلى أهم عنصر، وهو الحكام،
لأنه لا يمكن تنظيم مسابقة دولية إلا بمشاركة حكام مشهورين.
من يستحق الحكم ومن الذي سيكون رأيه حاسما في هذه المسابقة الأولمبية المماثلة لبطولة دولية للشطرنج؟
لن يكون رأي أي شخص موضوعيا مهما كان موهبا ورائعا،
لكن خطر على بالي أن جمع خبراء معترف بهم في لجنة التحكيم سيتيح لنا المقارنة مع تقييماتهم والخلوص إلى معيار موثوق به للجودة مع مراعاة خبرات الحكام الطويلة وبعيدا عن آراء غير موضوعية.
هذا ما في الأمر.
قررنا تصفية المشاركين الضعفاء في المرحلة الأولى من المسابقة من خلال اختبار إتقان اللغة الأجنبية بناء على سبعة معايير، وهي فهم النص والأسلوب والقواعد والمفردات والنطق وتماسك الكلام.
وفي المرحلة الثانية كان من المفترض التحقق من كفاءات المشاركين فيما يخص أهم ثلاث مهارات مهنية، وهي تقديم النص والدقة في نقل المعاني والدقة اللغوية.
وفي المرحلة الثالثة كان من المفترض أن يقيم مهارات المشاركين أساتذة، وهم خبراء مخضرمون عند أعلى مستوى ذوو خبرة لسنوات عمل طويلة في هذا المجال ويمكن الوثوق بحدسهم تماما.
وأشعر ببالغ الامتنان لبافل بالاجتشينكو ودميتري يرمولوفيتش اللذين أيدا مبادرتي منذ البداية ووافقا على أن يكونا أول خبيرين وأستاذين في المسابقة.
وتعود فكرة اللجوء إليهما لصديقي القديم المترجم الرائع دميتري هارلامبيدي الذي شارك أيضا في البحث عن خبراء آخرين.
كنت محظوظا جدا
لأن كل خبير وأستاذ لجأت إليه وافق فورا على الالتحاق بهذا الحراك المهني الجديد
وبعد عام فقط كان لدينا أقوى فريق خبراء في السوق الروسية يضم 40 مترجما تزيد خبرتهم المهنية عن 25 عاما،
وكثيرون منهم علماء مشهورون وشخصيات اجتماعية مرموقة ومؤلفو كتب ومواد مخصصة للمترجمين وأعضاء منظمات دولية ذات مصداقية تحدد منهاج ومعايير مهنتنا.
وافق دميتري يرمولوفيتش على ترؤس لجنة التحكيم، بينما تولى بافل بالاجتشينكو رئاسة مجلس الخبراء المستقلين،
وهذا المجلس مفتوح العضوية ولذلك بإمكان كل مهتم الوصول والإطلاع على جمعيتنا المهنية الرائعة.
كان ولا يزال الدعم من قبل الجمعية الدولية لمترجمي المؤتمرات (AIIC) يحظى بالأهمية القصوى بالنسبة لـCOSINES.
في عام 2017 تسلمت فجأة رسالة من مديرة برنامج ترجمة المؤتمرات في جامعة كامبردج وعضو AIIC جوليا بوغر التي أصبحت أول سفير غير رسمي لهذه المنظمة المحترمة لدى COSINESوالتحقت بمجلس خبرائنا.
يبدو لي أن فكرة مراجعة الأقران المحترفين في مجال الترجمة نضجت منذ وقت طويل، ولذلك دعمتها بحماسة الجامعات، بما فيها جامعة موسكو الحكومية باسم لومونوسوف وجامعة موسكو الحكومية للغات باسم موريس ثوريز وجامعة روسيا الحكومية للتربية باسم هيرزن
متمثلة بمديرة المدرسة العليا للترجمة التابعة لها إيرينا أليكسييفا (وهي من أبرز مروجي مهنتنا)، بالإضافة إلى منظمات اجتماعية روسية خاصة بالمترجمين، وخصوصا رابطة المترجمين الوطنية متمثلة برئيسها نيقولاي دوبلينسكي، وTranslation Forum Russia ومنتدى المترجمين الدولي Global Dialogue.
تتخذ جامعة موسكو الحكومية باسم لومونوسوف مكانة خاصة في تاريخ مسابقة COSINES Pi،
ويصعب تصور مكان أكثر حفاوة وجمالا لتجمع المهنيين من الغرف الدراسية لهذه الجامعة
كان ولا يزال يدعمنا بروفسورات وعمداء خمس كليات في هذه الجامعة، بمن فيهم عميدة كلية فقه اللغة مارينا ريمنيفا والقائم بأعمال العميد أندريه ليبغارت، وعميد كلية الاقتصاد ألكسندر أوزان، وعمدة المدرسة العليا للترجمة نيقولاي غاربوفسكي، وعميد كلية القانون ألكسندر غوليتشينكوف وعميدة كلية الصحافة يلينا فارتانوفا.
تعد COSINES Pi بمثابة "مصنع النجوم" بالنسبة للطلبة ومنصة لتعزيز مهاراتهم وتجمعا للأصدقاء.
لم يتقارب المعلمون والطلبة من قبل لمثل هذه المساحة الوثيقة على منصة مهنية جامعية، على ما يبدو،
وترك الطلبة مكاتبهم الدراسية بينما نزل الأساتذة من منابرهم للوقوف جنبا لجنب في الخط الأمامي لمهنتهم.
وضمن إطار المسابقة يمكنك ليس متابعة ودراسة ما يجري على المسرح فحسب بل والمشاركة على قدم المساواة مع مترجمين مهنيين،
ولهذا الغرض تم إنشاء فئة "الإمكانات" التي تتيح للمترجمين الناشئين فرصة للتأكد من أن الدراسة والتنافس البناء يمكن ويجب أن يستمرا طوال الحياة!
أعطت مسابقة COSINES Piزخما ومنحى جديدا إلى بعض العمليات التعليمية في الجامعة،
حيث اكتشف الطبة طريقة جديدة واضحة تماما لدخول المهنة.
وخلال عملية التعليم كان سؤال واحد يتكرر بإصرار متزايد:
"كيف ستفيدني هذه المهارة في حياتي المهنية؟"
يمكنك التسجيل في مسابقة COSINES Pi VI حتى 02 يونيو 2022 ضمناً.
نوفر الكثير من الموارد والدورات التدريبية التي ستساعدك في تعزيز مهاراتك. وبإمكانك المقارنة بين عدة خطط الأسعار واختيار تلك التي تراها مناسبة لك
لا، هذا الأمر ممكن فقط في مرحلة التأهيل،
غير أننا نسعى إلى تشجيع من يحقق إنجازات في الترجمة المتخصصة.
يعمل على تقييم فيديوهات المترجمين خبراء لـCOSINES Pi حصرا
لمزيد من المعلومات اضغط على الرابط أدناه
تاريخ المسابقة الدولية للمترجمين الشفهيين COSINES Pi في ذكريات مؤسسها ماركلين كونوربايف
استضافت نيويورك في عام 2016 بطولة دولية للشطرنج بمشاركة بطل العالم حينئذ النرويجي ماغنوس كارلسن والمنافس على اللقب الروسي سيرغي كارياكين.
وكان عليهما لعب 12 مباراة
حيث تم تخصيص 100 دقيقة إلى كل من اللاعبين، مع منحهما 50 دقيقة إضافة بعد كل 40 حركة.
على مدى قرابة أسبوعين تعرض اللاعبان لضغوط جسدية ونفسية لا تصدق،
وانتهت المقابلة بالتعادل
خلال متابعة تلك المباراة خطر على بالي أن مهنة المترجم لا تقل صعوبة عن نشاط لاعب الشطرنج من حيث الذاكرة والضغط الجسدي والانتباه والتركيز والصبر،
كما يلعب دورا مهما في هذه المهنة الإبداع الفردي وسعة الاطلاع والحدس اللغوي الذي لا يعد من الصفات الضرورية في الشطرنج.
أدركت أن مهنتنا أكثر صعوبة فقررت فورا أنه ينبغي تنظيم أول بطولة أولمبية للترجمة الفورية في التاريخ،
وهكذا ولدت فكرة مسابقة للمترجمين الشفهيين.
في عام 2017 شاركت هذه الفكرة مع أصدقائي من خريجي جامعة موسكو الحكومية باسم لومونوسوف وزملائهم، وهم ساعدوني في العثور على شركاء لتطوير منصة المسابقة.
كنت أتطلع إلى أن تشمل هذه الفكرة أكبر عدد ممكن من المترجمين الموهوبين الذين كان سيستطيعون بين ليلة وضحاها الفوز بلقب "بطل العالم" في الترجمة الشفهية واكتساب شهرة لا تقل عن تلك التي يحظى بها لاعبو الشطرنج البارزون.
واتخذت القرار التالي: المسابقة ستنظم عن بعد، وستؤدي مكاتب المشاركين المنزلية دور مقصورات للترجمة، بينما ستستخدم حواسيبهم الخاصة كشاشات تلقين.
وأدى المبرمجون عملا رائعا ومعقدا جدا بغية محاكاة ظروف العمل الحقيقية.
وكان من المفترض أن يجري بث الفيديو على الفور من "مقصورة" المشارك، كما يحصل في مؤتمرات دولية حقيقية،
وليس بإمكان المشاركين وقف البث أو الرجوع إلى الخلف.
إنها ظروف صعبة جدا
وأقصى درجة من المسؤولية!
اخترعنا اسم المسابقة سريعا جدا
إذ رأيت بمجرد كتابة اسمها على الورق أن الحروف الأولى لهذه الكلمات باللغة الروسية تشكل عبارة معناها "جيب تمام Pi"، وهو يساوي ناقص واحد.
وبدا لي أن هذه مصادفة عجيبة، لأن مترجما جيدا هو بمثابة "ناقص واحد"
لأنه يعمل دائما على توفير التواصل المستمر بين طرفين في الحوار، غير أنه نفسه يبقى في الظلال.
يمثل "جيب تمام Pi" صيغة مثالية للمترجم، ولذلك تم اختيارها اسما لمسابقتنا
لحسن الحظ كان الأمر كذلك في اللغة الإنجليزية أيضا.
لكن الطريق إلى تنظيم المسابقة ظل طويلا
وكنا بحاجة إلى أهم عنصر، وهو الحكام،
لأنه لا يمكن تنظيم مسابقة دولية إلا بمشاركة حكام مشهورين.
من يستحق الحكم ومن الذي سيكون رأيه حاسما في هذه المسابقة الأولمبية المماثلة لبطولة دولية للشطرنج؟
لن يكون رأي أي شخص موضوعيا مهما كان موهبا ورائعا،
لكن خطر على بالي أن جمع خبراء معترف بهم في لجنة التحكيم سيتيح لنا المقارنة مع تقييماتهم والخلوص إلى معيار موثوق به للجودة مع مراعاة خبرات الحكام الطويلة وبعيدا عن آراء غير موضوعية.
هذا ما في الأمر.
قررنا تصفية المشاركين الضعفاء في المرحلة الأولى من المسابقة من خلال اختبار إتقان اللغة الأجنبية بناء على سبعة معايير، وهي فهم النص والأسلوب والقواعد والمفردات والنطق وتماسك الكلام.
وفي المرحلة الثانية كان من المفترض التحقق من كفاءات المشاركين فيما يخص أهم ثلاث مهارات مهنية، وهي تقديم النص والدقة في نقل المعاني والدقة اللغوية.
وفي المرحلة الثالثة كان من المفترض أن يقيم مهارات المشاركين أساتذة، وهم خبراء مخضرمون عند أعلى مستوى ذوو خبرة لسنوات عمل طويلة في هذا المجال ويمكن الوثوق بحدسهم تماما.
وأشعر ببالغ الامتنان لبافل بالاجتشينكو ودميتري يرمولوفيتش اللذين أيدا مبادرتي منذ البداية ووافقا على أن يكونا أول خبيرين وأستاذين في المسابقة.
وتعود فكرة اللجوء إليهما لصديقي القديم المترجم الرائع دميتري هارلامبيدي الذي شارك أيضا في البحث عن خبراء آخرين.
كنت محظوظا جدا
لأن كل خبير وأستاذ لجأت إليه وافق فورا على الالتحاق بهذا الحراك المهني الجديد
وبعد عام فقط كان لدينا أقوى فريق خبراء في السوق الروسية يضم 40 مترجما تزيد خبرتهم المهنية عن 25 عاما،
وكثيرون منهم علماء مشهورون وشخصيات اجتماعية مرموقة ومؤلفو كتب ومواد مخصصة للمترجمين وأعضاء منظمات دولية ذات مصداقية تحدد منهاج ومعايير مهنتنا.
وافق دميتري يرمولوفيتش على ترؤس لجنة التحكيم، بينما تولى بافل بالاجتشينكو رئاسة مجلس الخبراء المستقلين،
وهذا المجلس مفتوح العضوية ولذلك بإمكان كل مهتم الوصول والإطلاع على جمعيتنا المهنية الرائعة.
كان ولا يزال الدعم من قبل الجمعية الدولية لمترجمي المؤتمرات (AIIC) يحظى بالأهمية القصوى بالنسبة لـCOSINES.
في عام 2017 تسلمت فجأة رسالة من مديرة برنامج ترجمة المؤتمرات في جامعة كامبردج وعضو AIIC جوليا بوغر التي أصبحت أول سفير غير رسمي لهذه المنظمة المحترمة لدى COSINESوالتحقت بمجلس خبرائنا.
يبدو لي أن فكرة مراجعة الأقران المحترفين في مجال الترجمة نضجت منذ وقت طويل، ولذلك دعمتها بحماسة الجامعات، بما فيها جامعة موسكو الحكومية باسم لومونوسوف وجامعة موسكو الحكومية للغات باسم موريس ثوريز وجامعة روسيا الحكومية للتربية باسم هيرزن
متمثلة بمديرة المدرسة العليا للترجمة التابعة لها إيرينا أليكسييفا (وهي من أبرز مروجي مهنتنا)، بالإضافة إلى منظمات اجتماعية روسية خاصة بالمترجمين، وخصوصا رابطة المترجمين الوطنية متمثلة برئيسها نيقولاي دوبلينسكي، وTranslation Forum Russia ومنتدى المترجمين الدولي Global Dialogue.
تتخذ جامعة موسكو الحكومية باسم لومونوسوف مكانة خاصة في تاريخ مسابقة COSINES Pi،
ويصعب تصور مكان أكثر حفاوة وجمالا لتجمع المهنيين من الغرف الدراسية لهذه الجامعة
كان ولا يزال يدعمنا بروفسورات وعمداء خمس كليات في هذه الجامعة، بمن فيهم عميدة كلية فقه اللغة مارينا ريمنيفا والقائم بأعمال العميد أندريه ليبغارت، وعميد كلية الاقتصاد ألكسندر أوزان، وعمدة المدرسة العليا للترجمة نيقولاي غاربوفسكي، وعميد كلية القانون ألكسندر غوليتشينكوف وعميدة كلية الصحافة يلينا فارتانوفا.
تعد COSINES Pi بمثابة "مصنع النجوم" بالنسبة للطلبة ومنصة لتعزيز مهاراتهم وتجمعا للأصدقاء.
لم يتقارب المعلمون والطلبة من قبل لمثل هذه المساحة الوثيقة على منصة مهنية جامعية، على ما يبدو،
وترك الطلبة مكاتبهم الدراسية بينما نزل الأساتذة من منابرهم للوقوف جنبا لجنب في الخط الأمامي لمهنتهم.
وضمن إطار المسابقة يمكنك ليس متابعة ودراسة ما يجري على المسرح فحسب بل والمشاركة على قدم المساواة مع مترجمين مهنيين،
ولهذا الغرض تم إنشاء فئة "الإمكانات" التي تتيح للمترجمين الناشئين فرصة للتأكد من أن الدراسة والتنافس البناء يمكن ويجب أن يستمرا طوال الحياة!
أعطت مسابقة COSINES Piزخما ومنحى جديدا إلى بعض العمليات التعليمية في الجامعة،
حيث اكتشف الطبة طريقة جديدة واضحة تماما لدخول المهنة.
وخلال عملية التعليم كان سؤال واحد يتكرر بإصرار متزايد:
"كيف ستفيدني هذه المهارة في حياتي المهنية؟"
الأزواج اللغوية في الدورة السادسة من مسابقة COSINES Pi
الروسية – الإنجليزية
الروسية – الفرنسية
الروسية – الإسبانية
الروسية – الإيطالية
الروسية – الألمانية
الروسية – العربية
الروسية – الصينية
الروسية – اليونانية
الروسية – الكورية
الروسية – القرغيزية
الإنجليزية – الصينية
الإنجليزية – العربية
الإنجليزية – الإسبانية
الشراكة
إذا رغبت في الانضمام إلى مشروع COSINES Pi اترك معلومات الاتصال الخاصة بك
ستيشأ هذا القسم في المستقل القريب
سيتم الإعلان عن الدورة السادسة من مؤتمر COSINES Pi لقضايا الترجمة الشفهية والخطية في أكتوبر
الاتصال بنا
الدعم الفني وخدمة العملاء
اللجنة التنظيمية للمسابقة
اللجنة التنظيمية للمؤتمر
الشراكة
إذا رغبت في الانضمام إلى مشروع COSINES Pi اترك معلومات الاتصال الخاصة بك
التعليم
في المستقل القريب ستنشر هنا دورات تدريبية وحلقات عمل ومحاضرات للمترجمين
اشترك الآن كي لا يفوتك إطلاق هذا المشروع
المسابقة